حددت تقارير دولية تسعة أسباب تحد من تطور التعليم في الدول النامية؛ يأتي على رأسها ارتفاع نسب الأمية والبطالة، وانخفاض مستويات المعلم وانعدامية التنوع الجغرافي، وارتفاع نسب الأمية لدى النساء. وحذرت تلك التقارير من مغبة استمرارية تلك الأسباب في الدول العربية بحجة اعتماد التعليم بشكل أساسي على التلقين،